* طرابلس – ؤسان (عاجل)
في الوقت الذي تتصاعد فيه التحركات الاحتجاجية، بشأن قضية اختطاف الأخوين: بوزخار، من طرف السلطات الأمنية بطرابلس، منذ أكثر من أسبوع، صعّد النظام البوليسي في ليبيا من تطورات القضية، بأن قامت السلطات الأمنية الليبية باستدعاء أب الشابين المعتقلين، الدكتور: فتحي بوزخار، للتحقيق، والذي استمر لساعات، وفي نفس الوقت تمت مداهمة منزل العائلة (عائلة بوزخار)، للمرة الثانية، بقصد التفتيش الدقيق في هذه المرة، حيث تمت مصادرة كل ما هو في حكم المطبوعات والمستندات الموجودة فيه ؟ الأمر الذي يشير إلى تعنت النظام، وإصراره على استفزاز الرأي العام المحلي والدولي، أكثر مما هو الأمر عليه الأن.
وللإشارة فإن فعاليات الحركة الأمازيغية في المغرب، وكذلك في بعض الدول الأوربية، قد بدأت التحرك من أجل حملة اقليمية ودولية للتنديد وعرض هذا الإنتهاك الحقوقي الصارخ على المجتمع الدولي، ومن جهتها بدأت مجموعة العمل الليبي، والفعاليات المشاركة في تامونت نـ إيمازيغن نـ ليبيا، في الترتيب لمجموعة من التحركات الميدانية في العاصمة السياسية بهولندا: لاهاي، أمام الممثلية الليبية وكذلك أمام مقر محكمة العدل الدولية، في الأيام القليلة القادمة، بشأن قضية الأخوين: بوزخار.
ندعو كل الشرفاء الى الوقوف صفا واحدا واتخاذ كل الاجراءات لتحرير الاخويت من قلضة النظام الاجرامي في طرابلس
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?
aid=239515
ندعو كل المناضلين الأمازيغيين للوقوف صفا واحدا من أجل تحرير الأخوين بوزخار و من أجل أن يكف النضام الليبي عن هده الممارسات القمعية ضد الأمازيغ في ليبا المحرومين من أبسط الحوق الثقافية و اللغوية. نحن أمام تحدي وحدة الصف الأمازيغي و علينا أن نرفعه. نحن نؤيد كل المساعي السلمية من أجل تحرير المختطفين الأمازيغيين في ليبيا و نتضامن مع الإخوة… بوزخار
تحيا تمازاغا و يحيا الشعب معه. نحن أمازيغ الطوارق معكم ف خطوة من اجل الأمة.
SOLIDARITÉ AVEC LES FRÈRES BOUZEKHAR.
ASSA AZEKKA TAMAZIGHT TELLA TELLA
عيييييييب هلبة هذا اللي صاير
اينكم هنا في ليبيا لماذا لا تقومون بهذه الوقفات الاحتجاجية من اجل هذين الأخوين المناضلان.
ثم ان الجميع يعرف بأنهم لا شأن لهم إلا باللغة والثقافة بعيد عن اي اتجاهات سياسية او دينية.
وأخيرا مادغيس و مازيغ بوزخار ليست لهم علاقة بأي شخص عربي ليقوم بالفتنة، اي ان الشخص الواشي بهم هو شخص موجود بيننا
تحية للخونة والدسساء.
وتحية لبقايا الرجال الجبناء
c’est hautement injuste!
la langue et la culture amazighe a connu depuis l’arrivée de l’islamisme arabisé un hécatombe au nom des valeurs universelles, mais vous le voyez bien, l’histoire n’oublie jamais, elle laisse le temps faufiler dans la jungle de la pensée panarabiste.
اللهما ان هذا منكر فاين المسلمين عربا كانوا او عجم ليستنكروا هذا الظلم واقول لهولاي الرجال اصبروا فان الله مع الصابرين فالحق يواخد ولا يعطي فاذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد لليل انينجلي
كلنا مازيغ و مادغيس بوزخار , الحرية لشبابنا الذين أمنوا بأمازيغيتهم بعيدا عن دهاليز السياسة و خزعبلات السياسيين .